أقلام حرّة
رواقات أقلام حرّة
  • الرئيسيّة
  • سياسي
    • وطني
    • فلسطين
    • المغرب العربي
    • الوطن العربي
    • العالم الإسلامي
    • العالم
  • اقتصادي
    • اقتصادي عامّ
    • طاقة/ثروات طبيعيّة
    • ماليّة
      • الميزانيّة العامّة
      • بنوك
      • الماليّة الإسلاميّة
    • تجارة
    • سياحة
    • فلاحة
  • اجتماعي
    • حقوق الإنسان
    • تشغيل/شباب
    • تعليم/تربية
    • أسرة/طفولة
    • صحّة
    • بيئة
    • إرهاب
  • ثقافي
    • نقد أدبي
    • أدب
    • شعر
      • مساجلات
    • كاريكاتور
      • أعمال أبو محمد سفيان
    • تنشيط ثقافي
    • تلفزة
    • فنون
      • موسيقى
      • سينما
      • مسرح
      • رسم
  • معرفي
    • فكر
    • دراسات إسلاميّة
    • فلسفة
    • لسانيّات
    • علوم
  • خواطر
    • دقلة وحليب – الهذيلي منصر
    • شذرات أم شادي
    • بالسواك الحارّ – زبير المولهي
  • حوارات
    • حوارات سياسيّة
    • حوارات ثقافيّة
    • حوارات فكريّة
    • حوارات عامّة
  • إصدارات
    • كتب
    • دوريّات
    • وثائق
  • فريق”أقلام حرّة”
  • كلّ المقالات

أحدث المقالاتالسياسة الداخلية

مُجْرِمٌ بِرُتْبَةِ وَزِيرٍ

مُجْرِمٌ بِرُتْبَةِ وَزِيرٍ

3 نوفمبر 2018 0
قرّرتُ أن أتكلّم !

قرّرتُ أن أتكلّم !

2 نوفمبر 2018 0
إنّما الرياضيّون الأخلاق ما بقيت، فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

إنّما الرياضيّون الأخلاق ما بقيت، فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

21 أكتوبر 2018 0

سياسيالأكثر قراءة

<span class="hot">Hot <i class="fa fa-bolt"></i></span> آسف بن علي… إيمايلات هيلاري كلنتون : المؤامرة الصهيونية كاملة، سامحوني غلطوكم !

Hot آسف بن علي… إيمايلات هيلاري كلنتون : المؤامرة الصهيونية كاملة، سامحوني غلطوكم !

31 يوليو 2016 3
<span class="hot">Hot <i class="fa fa-bolt"></i></span> السبسي يقود انقلابا هادئا على “النهضة”

Hot السبسي يقود انقلابا هادئا على “النهضة”

22 أغسطس 2016 2
<span class="hot">Hot <i class="fa fa-bolt"></i></span> رسالة إلى الشيخ راشد

Hot رسالة إلى الشيخ راشد

21 أغسطس 2016 1
<span class="hot">Hot <i class="fa fa-bolt"></i></span> من الخائن ؟

Hot من الخائن ؟

12 يونيو 2016 2
<span class="hot">Hot <i class="fa fa-bolt"></i></span> إلى الشيخ راشد الغنوشي : ما يحصل في تونس اليوم اغتصاب

Hot إلى الشيخ راشد الغنوشي : ما يحصل في تونس اليوم اغتصاب

10 أغسطس 2016 5
التطبيع… كاميرا خفية

التطبيع… كاميرا خفية

27 مايو 2018 0 Comments 1005 views

اطبع هذا المقال

.

تضع الكاميرا الخفية التي أنتجتها شركة خاصة في تونس، بمناسبة شهر رمضان، ضحاياها في موقفٍ صعبٍ، هو مزيج من التهديد والإغراء، حينما يجدون أنفسهم في سفارة الكيان الإسرائيلي في تونس (خيالا سينمائيا وليس حقيقة طبعا)، محاطين بأشخاصٍ يحملون مسدساتٍ، وتبدأ سلسلة من المفاوضات، تدعوهم إلى تقديم خدمات جوسسة في مقابل امتيازات خيالية، تدور حول مغريات المال والجنس والسلطة. وتختلف طبعا المواقف من شخص إلى آخر، وقد تم اختيار هؤلاء من القيادات السياسية ونجوم الرياضة والفن. كانت المواقف تتراوح بين الذعر والارتباك والتردد والتنازل والرفض… إلخ.

ما يهم هنا هو ردود الأفعال التي سبقت العمل وتلته، حتى أصبحت المسألة قضية رأي عام، ساهمت في النقاش فيها عدة أطرافٍ على الخط، منها نقابات إعلامية وجمعيات وشخصيات وقيادات رأي وأحزاب… إلخ.

على خلاف كل الكاميرات الخفية الأخرى التي أُنتِجت في تونس في السنوات السابقة، والتي يبدأ لها الإشهار قبل أيام من شهر رمضان، فإن هذه الكاميرا تم التكتم عليها، ولم ينتبه إليها الجمهور إلا حينما بدأت تطفو على السطح شكاوي من أنتجوها وأخرجوها من رفض عدة قنوات بثها لأسباب يقولون إنها تتعلق بتهديداتٍ سياسيةٍ صادرة عمن وقعوا ضحايا لها، وتحديدا من السياسيين المنتمين إلى قيادات التشكيلات الحزبية المعروفة: نداء تونس، النهضة، الجبهة الشعبية، حركة وفاء، من دون إغفال الجهات المتنفذة، ومصالح ولوبيات لها سلطة على الإعلام، كما يدّعون.

يبدو أن ردود الأفعال الصاخبة تلك، وتحول الأمر فيما بعد بسرعة إلى قضية رأي عام، وهو يأتي في سياق “الحساسية التونسية” تجاه مسألة التطبيع مع إسرائيل، على إثر ما عرفته البلاد من اغتيالاتٍ، نفذتها المخابرات الإسرائيلية، وطاولت قيادات فلسطينية ومواطنين تونسيين فوق الأراضي التونسية، فاغتيال الشهيد محمد الزواري (مهندس طيران تزعم إسرائيل أنه كان على علاقة بحركة حماس) حاضر في ذاكرة الجميع، كما أن قضية التطبيع، وتحديدا في هذا الوقت المتسم بتداعيات نقل سفارة الولايات المتحدة الأميركية إلى القدس، تثير في الشارع التونسي حفيظته القومية، على الرغم من كل التراجعات التي حدثت في هذا السياق تحديدا. كما لا يمكن إغفال ما أثارته أخيرا مقترحات تجريم التطبيع، بعد أن فشل التنصيص على ذلك في دستور البلاد سنة 2014، من اختلافاتٍ بين الفرقاء السياسيين على إثر المجازر التي يرتكبها الكيان الصهيوني في حق الفلسطينيين.

في هذا المناخ، لم تنج الكاميرا الخفية من تجاذبات السياسة التي أصبحت ملح الطعام في تونس، فقد ذهب قسم من الرأي العام إلى اعتبارها تطبيعا، فالمشاهد التونسي، وهو على مائدة الإفطار، يرى لدقائق مطولة علم الكيان الإسرائيلي ونجمة داود، فضلا عن شخصيات إسرائيلية، تتبجح بأن لها اليد الطويلة في تونس، وأن الجميع تحت خدمتها، وأنها تسيطر على جميع مفاصل الدولة التونسية. لم يستسغ الرأي العام تكرار هذه السرديات المهينة، والاستعراضات المتبجحة واعتبروها انتهاكا للسيادة الوطنية واستفزازا غير مقبول، حتى ولو كان كاميرا خفية، واعتبر بعض هؤلاء أنه عمل غير بريء، بل ويدفع إلى التطبيع النفسي والذهني والقيمي مع الوجود الإسرائيلي في تونس، حين يختار قادة رأي ونجوم المجتمع خصوصا. وذهب هذا الرأي إلى حد المطالبة بمحاكمة هذا العمل قضائيا، ودعا إلى مقاطعته.

تحت هذا الضغط وموجة الاستياء، أصدرت نقابة الصحافيين التونسيين بيانا ندّد بهذا العمل، واعتبره منافيا لكل الأخلاق المهنية الإعلامية. على خلاف هذا الموقف، نشطت بعض مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرة أن هذه الكاميرا الخفية كانت شهادة فضحت قيادات ونجوما عديدين، وكشفت حقيقتهم. تصدر هذه المواقف عن خلفيات سياسية، رأت في الكاميرا وثيقة إدانة لبعضهم وبطولة لآخرين، فقد كان من بين الضحايا الذين “دانتهم” هذه المواقف مناضلون عرفوا بمقاومتهم الشرسة لنظام بن علي، ومساندتهم الصلبة للقضية، وتحذيراتهم المستمرة بعد الثورة من تغلغل المخابرات الإسرائيلية في بعض الأوساط التونسية.

يعكس هذا الجدل المحتدم توترات الرأي العام التونسي تجاه مسألة التطبيع في ظل اغتيالاتٍ سابقة، ارتكبتها المخابرات الإسرائيلية، فضلا عن حرص بعضهم على دسترة تجريم التطبيع، أو على الأقل التنصيص قانونيا على منعه. وعلى الرغم من تلك الدعوات، فإن جملة من الملابسات ظلت غامضة، تتعلق بزيارة إسرائيليين تونس، تحت غطاء الحج إلى الغريبة أو السياحة، وهي معلومات لم تنفها السلطات التونسية التي وجدت نفسها، في مواقع كثيرة، محرجة، على غرار تغطية فريق تلفزيوني إسرائيلي قبل سنتين حدث اغتيال الشهيد محمد الزواوي من أمام منزله في مدينة صفاقس.

ابتكرت الكاميرا الخفية حيلة ولعبة، وهي مزيج من خيال و”اختبار على الطاير” لا يخلو من ملابسات نفسية، غير أن الغريب استعداد الناس لنصب المشانق لضحاياها، بتهمة جريمة التطبيع والخيانة العظمى، وكأن الكاميرا الخفية أصبحت قرينة قانونية وأخلاقية تامة تثبت توفر أركان الجريمة. ومع تقدير حساسية مسائل الجوسسة والخيانة والتطبيع، تقف الكاميرا الخفية شاهدة على قوة الصورة، وقدرة الإعلام تحديدا على إيجاد “الحقيقة” التي لا تخلو من تلاعبٍ بالعقول. أما مسألة الحرفية والمهنية والوازع الأخلاقي فقد لا يكون لها شأن في تلك الاستراتيجيات.

.

القلم الحرّ المهدي مبروك

.

اطبع هذا المقال

شكرًا لكم مسبقًا على توزيع هذا المقال باعتماد الأزرار التالية :
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  • 22
  •  
  •  
    22
    Shares
إسرائيل فلسطين القضية الفلسطينية عبد الرؤوف العيادي المهدي مبروك محمد الزواري الموساد كاميرا خفية التلفزة التونسية التلفيزيون التونسي شهر رمضان التطبيع نقابة الصحفيين التونسيين المخابرات الإسرائيلية الغريبة جريمة التطبيع جوسسة
Previous article لطفي زيتون... قيادي فوق القيادة
Next article ماذا يحصل داخل الحراك ؟ هل يكون اجتماع 29-30 جوان 2018 موعد الانفجار ؟
Mehdi Mabrouk

Mehdi Mabrouk

Similar posts from related categories

<span class="hot">Hot <i class="fa fa-bolt"></i></span> بين العباسي والحامدي… الصورة الغائبة !!

Hot بين العباسي والحامدي… الصورة الغائبة !!

<span class="hot">Hot <i class="fa fa-bolt"></i></span> المرزوقي : ماذا ولماذا ؟

Hot المرزوقي : ماذا ولماذا ؟

قانون المصالحة الاقتصادية… النظام يحمي رجاله

قانون المصالحة الاقتصادية… النظام يحمي رجاله

<span class="hot">Hot <i class="fa fa-bolt"></i></span> جريمة الاحتشام في ثقافة التعري

Hot جريمة الاحتشام في ثقافة التعري

<span class="hot">Hot <i class="fa fa-bolt"></i></span> معاول الدكتاتورية… قراءة في سلوك الجبهة الشعبية

Hot معاول الدكتاتورية… قراءة في سلوك الجبهة الشعبية

<span class="hot">Hot <i class="fa fa-bolt"></i></span> مبادرة قائد السبسي هل هي داء أم دواء ؟

Hot مبادرة قائد السبسي هل هي داء أم دواء ؟

Demande de Vérité et de Justice

Demande de Vérité et de Justice

هل تحوّلت انتهاكات حقوق الإنسان إلى سياسة دولة

هل تحوّلت انتهاكات حقوق الإنسان إلى سياسة دولة

No Comments Yet!

You can be first to leave a comment

Post Reply

انقر هنا لإلغاء الرد.

Rechercher – ابحث

صفحتنا على الفايسبوك

أحدث المقالات

  • مُجْرِمٌ بِرُتْبَةِ وَزِيرٍ
  • قرّرتُ أن أتكلّم !
  • إنّما الرياضيّون الأخلاق ما بقيت، فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
  • ساستنا والسقوط الأخلاقي. سياسة التهديم
  • انعدام ثقة التونسي في دولته
  • يُوسُفُ فِي بِئْرِ قَرْطَاج
  • في الأعباء (5) : الإسلاميّون والغرب، الطّلسم
  • Hot تصريح مُواطن
  • في الأعباء (4) : فخّ الدولة الإسلامية
  • في الأعباء (3) : الإسلاميّون إذ يَنْفِرُونَ خِفَافًا
  • في الأعباء (2) : عن الأمّيّين والعالمين
  • في الأعباء (1) : الإسلاميّون وربّ النّاس
  • Hot في السواحل والدواخل، “البلايك” الأخرى

تنويه هامّ

كلّ ما ينشر في هذا الموقع يعبّر عن رأي كاتبه ولا يلزم الموقع في شيء.

اشتركوا في قناتنا

Banner

الموجة الثانية

اضغط على الصورة لتشاهد كلّ الحلقات

© Copyright أقلام حرّة. جميع الحقوق محفوظة 2015.
Close Window

Loading, Please Wait!

This may take a second or two. Loading, Please Wait!