أقلام حرّة
رواقات أقلام حرّة
  • الرئيسيّة
  • سياسي
    • وطني
    • فلسطين
    • المغرب العربي
    • الوطن العربي
    • العالم الإسلامي
    • العالم
  • اقتصادي
    • اقتصادي عامّ
    • طاقة/ثروات طبيعيّة
    • ماليّة
      • الميزانيّة العامّة
      • بنوك
      • الماليّة الإسلاميّة
    • تجارة
    • سياحة
    • فلاحة
  • اجتماعي
    • حقوق الإنسان
    • تشغيل/شباب
    • تعليم/تربية
    • أسرة/طفولة
    • صحّة
    • بيئة
    • إرهاب
  • ثقافي
    • نقد أدبي
    • أدب
    • شعر
      • مساجلات
    • كاريكاتور
      • أعمال أبو محمد سفيان
    • تنشيط ثقافي
    • تلفزة
    • فنون
      • موسيقى
      • سينما
      • مسرح
      • رسم
  • معرفي
    • فكر
    • دراسات إسلاميّة
    • فلسفة
    • لسانيّات
    • علوم
  • خواطر
    • دقلة وحليب – الهذيلي منصر
    • شذرات أم شادي
    • بالسواك الحارّ – زبير المولهي
  • حوارات
    • حوارات سياسيّة
    • حوارات ثقافيّة
    • حوارات فكريّة
    • حوارات عامّة
  • إصدارات
    • كتب
    • دوريّات
    • وثائق
  • فريق”أقلام حرّة”
  • كلّ المقالات

مُسَاجَلات

  • الهوى المهراق
  • القدس المنتفض
  • القدس والواقع العربي
  • لحظة…
  • صناعة الزعيم
  • في انفراط العقد الفريد
  • شهيد الجسر، كمال المطماطي
  • أربعينيّة الشهيد محمد الزواري
  • مَـوَاصِلُ الهِجْـرَانِ
  • مرثيّة الشهيد البطل محمد الزواري
  • مَدْحِيَّـــةُ الرَّسُـــــولِ الخَــــاتَمِ
  • مراثي النفوس الصاهلة
  • امرأة الخيال المحض
  • الجزائر الثورة
  • الشبل السعيد – إلى الدكتور سعيد الشبلى
  • المَوْتُ لَيْسَ فُجَاءَةً
  • جمنة المناضلة
  • القصرين الشامخة
  • رسالة إلى عمرو بن كلثوم
  • توطين النفس على العزّ
  • هذا الرحيل
  • تَوَهُّمُ عَنْتَرَة
  • أجب الثورة يا علي

حَكَايَا عِشق جنوبيّة

  • حَكَايَا عِشق جنوبيّة – الحلقة الأولى
  • حَكَايَا عِشق جنوبيّة – الحلقة الثانية
  • حَكَايَا عِشق جنوبيّة – الحلقة الثالثة
  • حَكَايَا عِشق جنوبيّة – الحلقة الرابعة
  • حَكَايَا عِشق جنوبيّة – الحلقة الخامسة
  • حَكَايَا عِشق جنوبيّة – الحلقة السادسة
  • حَكَايَا عِشق جنوبيّة – الحلقة السابعة
  • حَكَايَا عِشق جنوبيّة – الحلقة الثامنة
  • حَكَايَا عِشق جنوبيّة – الحلقة التاسعة
  • حَكَايَا عِشق جنوبيّة – الحلقة العاشرة
  • حَكَايَا عِشق جنوبيّة – من الحلقة الحادية عشرة إلى الحلقة العشرين
  • حَكَايَا عِشق جنوبيّة – من الحلقة الواحدة والعشرين إلى الحلقة الثلاثين
  • حَكَايَا عِشق جنوبيّة – من الحلقة الواحدة والثلاثين إلى الحلقة الثانية والخمسين والأخيرة

محراب اللغة العربية

  • شهادة حول مشروع محراب اللغة العربية – الجزء الأوّل
  • شهادة حول مشروع محراب اللغة العربية – الجزء الثاني
  • شهادة حول مشروع محراب اللغة العربية – الجزء الثالث

من حكايات الربيع

  • Hot من حكايات الربيع – فصل : في شطارة التاجر وصبر الفلاّح
رسالة إلى عمرو بن كلثوم

رسالة إلى عمرو بن كلثوم

7 أكتوبر 2016 0 Comments 1515 views

اطبع هذا المقال

.

يقول الشاعر الدكتور محمد التومي :

ألا يا عمرو قد نكثوا اليمينا *** فلا تعجب فإنـــا قـــد بُلينا

 وإنــــــا قد أصابتنا صروف *** تقَضّ مآثر ســـادت سنينا

 وإنــا قد نقضـــنا العهد لمّا *** تعاسرت المسائل عنّا حينا

 وقـــالت نسوة : أين الرجال *** إذا ما كرّوا كرّوا قادرينا ؟

 إذا عزموا تراهم طرف عين *** وقد حلـّوا سـُراة كـادحين

 قفــا نبك على مجد تـــولى *** ومجد الغرب قد بلغ اللّجينا

 بأيّ العــــار يا عمرو امتُحنّا *** وكنّـــا البحر نملأه سفينا

 “إذا بلغ الفطـــــام لنا صبيّ *** تخر له الجبــابر ساجدين

 ونشرب إن وردنا الماءصفوا *** ويشرب غيرنا كدرا وطـينا”

 وقـــــــال الله فيــــــــنا للنبيّ *** بعثتم للـورى دنيــا ودينا

 إذا ترك المعـــاش غلاة قوم *** فلا دنيا أصـــابوا منه دينا

 وإن ترك العبــادة قوم سوء *** تعسّرت المطـــالب أن تلينا

 ألا يا عمرو قد نــاديت ميتا *** وهل ميت يجيـب السائلين

 أنا المحتار في زمن تردّى *** وموتي لو أموت لكان حيْنا

 فجرحي عمقه قدر المآسي *** وجرحي بالشفاء لنا ضنينا

 وجرحــــــي ليس تعلمه معدّ *** ولا بكرٌ وقـــــومٍ ظاعنين

 تبدّلت العــوائد حتــى صرنا *** إلـى الغرب وفـــاء تابعين

 وصرنا كالغراب رأى حماما *** فأغرته خطــــاها سائرين

 فأضحــى يومه يمشي تهاد *** يحوّل خطوه مـــاشٍ حزينا

 بأن قد ضيّع مشـي الغراب *** وأضحى سيره سيرا هجينا

 ينــــــــادي أن أعيدوني إليّ *** فإني لا أعـــاودها.. يمينا

 صبــايا قد أضرّ المشي منّي *** فأصبحت مثــال العــابثينا

 ولكن مـــا يواسيني بأنـــــي *** غدوت اليوم للعرب قرينا

 فكل العرب قد أضحت غرابا *** توجّـهها شمـــالا أو يمينا

 رياح الغرب إن عصفت عليهم *** يخرّ لها الأشاوس ساجدين

 فحتّى الشعر قد قطعوا عراه *** ونادوا في المدائن قائلين

 بأن الشعر حرّ لا قيــــــــود *** تكبّله إذا ما قرّ فيـــــــــــنا

 وأن الشعر جوّاب الأقاصي *** مشاع في الخلائق أجمعينا

 وشعرٍ قد قرأنـــــا بذات سفر *** تعجّ بهـا الجرائد أجمعينا

 يغيض المــــــاء والأنهار تجري *** إذا نطقوا بقول نــــاثرين

 فكيف بهم بــــالشعر، إنـا *** بحال الشعر يا عمرو ابتلينا

 

 عمرالشهباني، إلى الشاعر الدكتور سيدي محمد التومي :

 سلاما لم نجد بعد الأمينا *** وعدنا القهقرى للجــــــاهلينا

ولم ينبت لنا أيضا صبي *** ولا نسل لنــــــــــا مثل البنينا

 ولم يرضع من الثدي الحرام *** لأجل المجــد لم يرفع يمينا

فلا مجد يصاغ على الحراب *** ولا خيل تذود على ضعينا

وما عادت لديك سهام عبس*** ولا الأحباش نجنيهم قرينا

ولم ينه إليه صليل سيف *** ولم يبن على الأوطان طينا

وعدنا من جديـــد كالسبايا *** غزانا الروم أحيـــانا وحينا

وعدنا للتجــاذب من جديد *** كما لو كــان مغروسا سنينا

فما هبت عليه الريح يوما *** إذا بالموت يلقـــــــــاه دفينا

ولا كان الغراب دليل أهلي *** ولا عاشوا تقــــاليد المدينه

وبعد الروم ساستهم كلاب *** لهم من مكرهم درسـا مكينا

 فأرسوا ما أنيط بهم وزادوا *** على ما أوغلوا شعبا سجينا

 

بحري العرفاوي، إلى الشاعرين الصديقين محمد التومي وعمر الشهباني :

 وإنا انتهيْنـا بغيــــــــر مجدٍ *** ونَلعَــــــنُ مَجْدَ الأوّليــــنَ

 ونَزعمُ زعْمًا بلا دليــــــــلٍ *** ونَمْتَرِغُ ببـــــابِ المانحينَ

 وإنا أسُــــــــــودٌ إذا خَطَبْنا *** ولكنْ خِــرافٌ إذا دُعينـــا

 “نخوضُ المعارك ضِدَّ بعْضٍ *** ونلقى العَدُوَّ مُســـالميـنَ

 إذا بلغ الفطـامَ لنا صبيٌّ” ***  خَصَيْنــاهُ فَوْرًا ليسْتكيــنَ

 ومن طلبَ المعالي بغير إذْنٍ *** أَمَرْنــا عليه المُؤَجَّـــرينَ

 إذا العربُ تنــــادَوا إلى نِزالٍ *** تهاطلتِ الهـزائمُ وابْتُلينا

 

عمرالشهباني، إلى الشاعر بحري العرفاوي :

 تَهَاطَلَتِ الْهَزَائِمُ فِي جُيُوشٍ *** وَكَانَتْ فِي الصِّرَاعِ لَهَا طَنِينَا

 وَتِلْكَ الْأَرْضُ قَدْ ضَــــاقَتْ عَلَيْنَا *** وَسِرْنَا فَوْقَهَا حَتّى حَفِينَا

 وَأَسْلَمَتِ الْعَسَـــاكِرُ لِلْأَعَادِي *** بِلاَ قَيْدِ تَرَاهُمْ مُسْلِمِــــــينَ

 نَعَمْ قَدْ جَــازَنَا سَيْلُ الْأَعَادِي *** عَلَى كُلِّ الْمَدَاخِلِ وَاعْتْلِينَا

 بِلاَدُ الْعُرْبِ مَا عَــادَتْ بَرَاحًا *** وَمَا عَادَتْ كَمَا كَانَتْ تَفِينَا

 عَلَــى الأَبْوَابِ أَحْصِنَةٌ وكَلْبٌ *** وأَجْنِحَةُ المُــرُورِ مُخَتَّمِينَا

 لَقَدْ ضَـاقَتْ عَلَى الْأَحْيَاءْ مِنَّا *** وَبـاتَتْ لِلْمَوَاتِ سَمًا وَمِينَا

 أَلاَ  تَفٌّ  عَلَى منْ نام بَطْحًا *** لَهُمْ فِــي مَجْدِهِمْ ذُلاًّ مُهِينَا

 فمَــــا رَفَّتْ لَدَيْهِمْ أَيُّ عَيْنٍ *** وَلَكِنْ إِنْ يَهُنْ هَانَتْ وَهِينَا

 

الدكتور محمد التومي، إلى الشاعر المفلق بحري العرفاوي :

 ألا يا بحري لا تغضب علينا *** “وأنظرنــــا نخبّرك اليقينا”

 بأنّ العرب قد شاموا وشمنا *** كمثل الريح تفسد ما سقينا

 وسـاد اليوم أغراب وصرنا *** بكل الدرب مــوصدة علينا

 رمينا الفخر يا بحري بعسف *** ونمشي في المحافل مهطعينا

 ولكنّــــــــا سنثأر ذات لأي *** ونخبرهم كمـــا لم يخبرونا

 

بحري العرفاوي، إليهما… الشاعرين الصديقين محمد التومي وعمر الشهباني :

 صَديقيَّ اللذين هما اعتزازي *** وإنكما الجُمُـوعُ مُعَزَّزينَ

 فيا عُمَــرُ صديقي،أيا مُحَمّـد *** مُرَا الأُمراءَ يأتوا مُهللينَ

 فيا عُمَرُ ،صديقي أيا مُحَمّدْ *** لشعركما استمعنا مُكبِّرينَ

 فشعرُكما انتفاضٌ ورُوحُ مجدٍ *** فها انتصَبَ العمودي وها أتِينا

 فقدْ هُزمَ المُلـوكُ بكل ساحٍ *** ولم يبقَ سِـوانا مُقـــاوِمين

 هُمُ الشعراءُ جيشٌ إذا استقاموا *** تَقَوّمتِ الحياةُ دُنًى ودِينا

 وما التاريخُ إلا انتصاب نَصٍّ *** وترْجمةٌ لقـــول الصالحينَ

 وكم في الناس قولا كما الفتيل *** إذا نطقـوا فَجَمْرًا ونافِخِيـنَ

 وإنكما الشعـاعُ بليلٍ جَهْلٍ *** إذا جهل الجهولُ فَ”صـَائِمِينَ”

 وإنكما الشجاعةُ في النـزالِ*** إذا نزل النِّـــــزالُ فنـازلينَ

 وإنكما التواضُعُ في اعْتدالٍ *** أحِبُّكمــا لربِّ العــــــالمينَ

 

عمرالشهباني، إلى الشاعرين المعجزين محمد التومي وبحري العرفاوي :

 سنخبرهم ولكن أي قول *** يراه الشَّـــــاعر اللَّبِقُ اللَّسِينا

 مقال الشعر لم يبلغ مداه *** ولم ندخل عـلى الأسد العرينا

 ولم تدر المدائن ما تراه *** يبدل جلده حـيـــــــــنا  فحيــنا

 سلاطين علينا يوم شاؤوا *** وأذناب إذا جـــــاؤوا الكمينا

 همُو عشرون أو زادوا قليلا *** نراهم زئبقا لــونا  وليـــنا

 لهم سحر العجائب في رؤانا *** فهم أصل العذاب وما شقينا

 إذامــا يبتدي نظرا إلينا *** نرى فيــــــــــه التسلط يعترينا

 ولو طاشت عيونه في مجال *** نراه سافها في الطائشين

 أظن الأفق مقفـــــول علينا *** الـــــــى أن يلعن الله اللعينا

 

بحري العرفاوي، إلى الصديقين الشاعرين محمد التومي وعمر الشهباني :

 سننتصـــــــرُ بحول الله حتما  *** فقَدْ وَعَدَ بِنصرِ الناصــرينَ

 وما انهزمت شعوبٌ سوى لعجزٍ *** إذا قعــدتْ مُرددةً: أمينَ

 همُ العربُ شعوبٌ تُريدُ فجرا  *** يُكبلها ظــــــلامُ الظـــالمينَ

 ستنفجرُ المخازنُ ذاتِ ضيقِ *** فقد ضاقتْ صدورُ الصَّابرينَ

 ومن رضيَ الحيـاةَ بقاعِ ذِلٍّ  *** فقدْ قُبِرَ كقبْـــــــــــرِ المَيّتينَ

 

الدكتور محمد التومي، إلى الشاعرين المفلقين بحري العرفاوي وعمر الشهباني :

 ومأكمة يضيـق الشعر عنها  *** أســاجلهم كبـــارا مبدعــين

 فهذا البحري قد أدلــــى بدلو *** وأجرى للسجال مدى وحينا

 وعمر شعره يهمــــــي بجرح *** يذكراني القـصائد مودعينا

 ومــــــا شعر الثلاثة فيك عمرو *** ولكنا بذي العيش ابتلينا

 وساد جمعنا يا عمرو رهط  *** وأبلوا في السياسة حاكمينا

 وإنــــــا غدا وإنا اليوم رهن *** كذا قــــال الأواسط شارحين

 “ونحن الحــاكون متى أطعنا *** ونحن العازمون إذا عُصينا

 ونحن التــاركون لما سُخطنا *** ونحن الآخذون لما رضينا”

 ولكن تمــــــــــام الشعر يسري *** يحدّثنــــــي بأثفلها طحينا

 

عمرالشهباني، إلى الشاعرين المعجزين محمد التومي وبحري العرفاوي… إليهما أبث حزني وأشكو أمّتي :

 صديقَـــيّ قد هاجت شجوني *** وأشعلتم على ناري الحنينا

 وقــــــال البحري إنّ الفجر آت *** وإنّ اليسر فــي كفّ يمينا

 وإن النصر مكتــــــوب بلوح *** منوط في فهـــــوم العارفينا

 سندعــــــو للإله ان يغثنا *** ونبقــــــى في الدعاء ما حيينا

 ولكن مـــــا يثير العجب فعلا *** هو الشعراء تمتدح الضنينا

 علـــــى دأب الفرزدق أو جرير *** تهاجوا إلى أن صارا طينا

 وكانـــــا في صراع قد تفانوا *** ومــــــا كانا لصنع شاكرين

 ونحن يـــــا محمد قال بحري *** لعلّ الشعر ينســــــاق رقينا

 فيـــــــا عمرو بعدك قد بلينا *** بغير المستعف يسموس فينا

 فلا عبس ترد علــــــــــى نفير *** ولا الذبيـان أفراس صفينا

 ولا الصنهــاج أغذت تاشفين *** ولا القحطان أورثت الجنينا

 وأمّا في الكنــــــانة خير جند *** فقد مرّ الزمـــان وقد نسينا

 لعلّ الترك والفرس رديـــــفا *** لعلّ الكرد مـــــن غزو تقينا

 لقد ضاعت من العرب سنون *** فهل نهدي الى العرب السنينا


.

القلم الحرّ محمد التومي

القلم الحرّ عمر الشهباني

القلم الحرّ بحري العرفاوي

.

اطبع هذا المقال

شكرًا لكم مسبقًا على توزيع هذا المقال باعتماد الأزرار التالية :
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
شعر عمر الشهباني بحري العرفاوي محمد التومي رسالة إلى عمرو بن كلثوم
Previous article بين المستبدّ الوطني والديمقراطي العميل...
Next article لقطة من ماخور...
محمد التومي

محمد التومي

Similar posts from related categories

شهيد الجسر، كمال المطماطي

شهيد الجسر، كمال المطماطي

عبيــــــــــــــــــــدٌ فوق العــــــــــــــــادة

عبيــــــــــــــــــــدٌ فوق العــــــــــــــــادة

رُفِعَتْ الأَقْلاَمُ وَجَفَّتْ الصُّحُفْ – الذكرى الشهرية للثورة التونسية

رُفِعَتْ الأَقْلاَمُ وَجَفَّتْ الصُّحُفْ – الذكرى الشهرية للثورة التونسية

سَلَامٌ عَلَيْكِ

سَلَامٌ عَلَيْكِ

القصرين الشامخة

القصرين الشامخة

تَوَهُّمُ عَنْتَرَة

تَوَهُّمُ عَنْتَرَة

“خطر الحجاب”

“خطر الحجاب”

لحظة…

لحظة…

No Comments Yet!

You can be first to leave a comment

Post Reply

انقر هنا لإلغاء الرد.

Rechercher – ابحث

صفحتنا على الفايسبوك

أحدث المقالات

  • مُجْرِمٌ بِرُتْبَةِ وَزِيرٍ
  • قرّرتُ أن أتكلّم !
  • إنّما الرياضيّون الأخلاق ما بقيت، فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
  • ساستنا والسقوط الأخلاقي. سياسة التهديم
  • انعدام ثقة التونسي في دولته
  • يُوسُفُ فِي بِئْرِ قَرْطَاج
  • في الأعباء (5) : الإسلاميّون والغرب، الطّلسم
  • Hot تصريح مُواطن
  • في الأعباء (4) : فخّ الدولة الإسلامية
  • في الأعباء (3) : الإسلاميّون إذ يَنْفِرُونَ خِفَافًا
  • في الأعباء (2) : عن الأمّيّين والعالمين
  • في الأعباء (1) : الإسلاميّون وربّ النّاس
  • Hot في السواحل والدواخل، “البلايك” الأخرى

تنويه هامّ

كلّ ما ينشر في هذا الموقع يعبّر عن رأي كاتبه ولا يلزم الموقع في شيء.

اشتركوا في قناتنا

Banner

الموجة الثانية

اضغط على الصورة لتشاهد كلّ الحلقات

© Copyright أقلام حرّة. جميع الحقوق محفوظة 2015.
Close Window

Loading, Please Wait!

This may take a second or two. Loading, Please Wait!